الثلاثاء، ديسمبر ٣٠، ٢٠٠٨

Ghazah


تحديث ....

تحياتي


 


قد  يكون ما اكتب الان صادم للبعض....


لكن ارجو ان تعيروني اهتمامكم....


 


حين تسألت عن معني القيادة كان


في ذهني ان القيادة هي حسن تدبير لامور


من نتولي قيادتهم.... فلا نلقي بهم الي التهلكة


و لا نضحي بهم من أجل تحقيق زعامة او شهرة


فانية...


 


إن صنع السلام غالبا ما يكون اشد و اصعب من


الحرب....لان السلام قد يؤدي بصاحبه الي التهلكة


كما حدث مع المرحوم القائد انور السادات...و الذي


اعتقد اننا جميعا ندرك علو قدره الان....و بعد نظرة


و بصيرته.


 


اضع بعض المشاهد امام حضرتكم و اتركها لتقديركم


 


1- مقتل رائد (مصري ) من قوة حرس الحدود في


رفح المصرية برصاص ( أخ ) فلسطيني ، و جرح


جنديين مصريين.


2- بلغ عدد الانفاق بين رفح المصرية و رفح الفلسطينية


عدد 2000 نفق....يتم من خلالها تهريب كل شيء حتي البشر


و غالبا ما تبدأ الانفاق من داخل احد المنازل برفح الفلسطينة


3- لقد تغاضت السلطات المصرية عن هذه الانفاق من اجل


الشعب الفلسطيني الذي لا ناقة له و لا جمل اللهم ان


كل ذنبه ان هناك حركة تدعي الجهاد و الاسلام تسيطر


علي القطاع.


4- حديث علي شاشة العربية و ورد في تليفزيون


الـ BBC  مشادة كلامية بين محافظ شمال سيناء


و مندوب حماس....لانهم رفضوا (حماس) ادخال الجرحي


الي مصر للعلاج...الا بعد دخول المساعدات....وقال


مندوب حماس ان الجرحي بضعة مئات بينما المحاصرون


مئات الالاف...و لذلك يجب ادخال المعونات اولا...


( هل كان يريد القول الحي ابقي من الميت ؟).


 


5- المجاهد البطل الاسد حسن نصر الله يدعو الشعب


و الجيش المصري  للثورة.....اي همجي هذا.....اي


شخص من الشخوص التي ابتلي بها عالمنا العربي


و الاسلامي هذا....الا يكفيه الدمار و الخراب الذي حل


بلبنان من جراء تهوره و طيشة.....


مصر يا سيدي لا تستجيب لمثل هذه الغوغائية و لا


تسجيب لمثل هذا العبث الصبياني....و نسأل الله


للبنان و شعبه السلامة و النجاة من أمثالك.


 



 







ان القلب ليدمي و العين لتدمع علي ما يجري لاخوتنا


الشرفاء في غزة نتيجة لابتلائهم بالزعامات الموهومة


و الباحثين عن الثروة و الشهرة....قلوبنا مع ابناء غزة


الشعب كل الشعب هناك...ندعوا الله لهم بأن يكشف


عنهم الغمه و ينفث كربهم....


 


ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا....


 


 





 

الاثنين، ديسمبر ٢٩، ٢٠٠٨

القيادة


تحياتي


 


القيادة.....ما هي القيادة.....؟




 




قال صلى الله علية وسلم ( كفى بالمرء اثما ان يضيع من يعول )



قال صلي الله عليه و سلم :


 


 كلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته :


فالإمام راع و هو مسئول عن رعيته ، و الرجل راع في


 أهله و هو مسئول عن رعيته، و المرأة راع

في بيت زوجها و هي مسئولة عن رعيتها ،


و الخادم راع في مال سيده و هو مسئول عن رعيته ،


 و الرجل راع في مال أبيه و هو مسئول عن رعيته ،


 فكلكم راع و كلكم مسئول عن رعيته ) .


الاثنين، ديسمبر ٢٢، ٢٠٠٨

السعادة الحقيقية

السعادة الحقيقة

 



 

 

 

تحياتي

 

و صلتني هذه المقالة الجميلة علي الايميل

و أحببت ان أشركم في قرأتها....

 

 

 

نحن نقنع أنفسنا بان حياتنا ستصبح أفضل بعد أن نتزوج  



نستقبل طفلنا الأول،،،،  



أو طفلا أخر بعده،،،  




ومن ثم نصاب بالإحباط لان أطفالنا مازالوا صغاراً،،،،  



ونؤمن بأن الأمور ستكون على ما يرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن ،،  




ومن ثم نحبط مرة أخرى لان أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن ،،،  


   



ونبدأ بالاعتقاد بأننا سوف نرتاح فور انتهاء هذه الفترة من حياتهم ،،،  


 



ومن ثم نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عندما


 نحصل على سيارة جديدة، ورحلة سفر وأخيرا أن نتقاعد.  




الحقيقة أنه لا يوجد وقت للعيش بسعادة أفضل من الآن.  



فان لم يكن الآن ، فمتى إذن؟  




حياتك مملوءة دوما بالتحديات ،،،    



ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة اكبر


على الرغم من كل التحديات.  



كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية


هي على وشك أن تبدأ.  


ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها ،،،


 عقبة في الطريق يجب عبورها ، عمل يجب انجازه ،،،


 دين يجب دفعه ،،، ووقت يجب صرفه، كي تبدأ الحياة .  



ولكني أخيراً بدأت أفهم بأن هذه


الأمور كانت هي الحياة.  




وجهة النظر هذه ساعدتني أن افهم لاحقا بأنه


لا وجود للطريق نحو السعادة.  



   


السعادة هي بذاتها الطريق.  



ولذلك فاستمتع بكل لحظة.  




لا تنتظر أن تنتهي المدرسة ، كي تعود من المدرسة ،


 أن يخف وزنك قليلا ، أن تزيد وزنك قليلا ،


أن تبدأ عملك الجديد، أن تتزوج ،


 أن تبلغ نهاية دوام الأربعاء ، أو صباح الجمعة ،


 أن تحصل على سيارة جديدة ، على أثاث جديد،


 أن يأتي الربيع او الصيف او الخريف أو الشتاء،


او تحل نهاية الشهر أو شهر الأجازة، أن يتم إذاعة


 أغنيتك على الراديو، أن تموت، أن تولد من جديد.  


   


كي تكون سعيداً :  




السعادة هي رحلة وليست محطة تصلها  



 


 




لا وقت أفضل كي تكون سعيدا أكثر من الآن  


 




عش وتمتع باللحظة الحاضرة  





- القائل مجهول-  





الآن فكر واجب على هذه الأسئلة:  


 


 



1.    ما أسماء الأشخاص الخمسة الأغنى في العالم؟  



 


 2.  ما أسماء ملكات جمال العالم للسنين الخمس الماضية؟  



 


 3.   ما أسماء حملة جائزة نوبل للسنين العشر الماضية؟  



 


4.    ما أسماء حملة اوسكار أفضل ممثل للسنين العشر الماضية؟  

 


 


  




لا تستطيع الإجابة؟ إنها أسئلة صعبة أليس كذلك؟  




لا تخف، لا احد يتذكرهم جميعا.  




التهليل


يموت ويختفي ويضمحل  



الجوائز


يسكنها الغبار  




الفائزون يتم نسيانهم بعد فترة قصيرة  





الآن اجب عن هذه الأسئلة:  




   


1. أعط أسماء ثلاثة أساتذة اثروا عليك في حياتك الدراسية.  




2. أعط أسماء ثلاثة أصدقاء وقفوا معك في وقت شدتك.  




3. فكر في بعض الأشخاص الذين جعلوك تفكر بأنك شخص مميز.  




4. أعط أسماء خمسة أشخاص يعجبك قضاء وقتك معهم


 


  





هذه الأسئلة أسهل من تلك، أليس كذلك؟  





الأشخاص الذين يعنون لك شيئا في الحياة،


لا احد ينعتهم بأنهم الأفضل في العالم،


ولم يفوزوا بالجوائز وليسوا من اغني أغنياء
العالم.  


هؤلاء هم الذين يهتمون لك ، ، ويعتنون بك،، 


 


 


 


 ويتحدون الظروف للوقوف إلى جانبك وقت الحاجة.  




فكر بهذا للحظة  




الحياة قصيرة جدا  




وأنت، إلى  أي مجموعة من


 المجموعتين أعلاه تنتمي؟  


   


دعني أساعدك.  


   




أنت لست من ضمن الأكثر شهرة في العالم،


ولكنك احد الأشخاص الذين تذكرتهم


 عندما رغبت بإرسال هذا الملف لهم.  





في احد المسابقات فى اولمبياد سياتل،


كان هناك تسعة متسابقين معوقون جسديا


 أو عقليا، وقفوا جميعا على خط البداية لسباق مئة متر ركض.


وانطلق مسدس بداية السباق، لم يستطع الكل الركض


ولكن كلهم أحبوا المشاركة فيه.  




وإثناء الركض انزلق احد المشاركين من الذكور،


 وتعرض لشقلبات متتالية قبل أن يبدأ بالبكاء على المضمار.  




فسمعه الثمانية الآخرون وهو يبكي.  




فابطأوا من ركضهم وبدأوا ينظرون إلى الوراء نحوه.  



وتوقفوا عن الركض وعادوا إليه ... عادوا كلهم جميعا إليه.


 





فجلست بجنبه فتاة منغولية، وضمته نحوها


 وسألته: أتشعر الآن بتحسن؟  




فنهض الجميع ومشوا جنبا إلى جنب كلهم إلى خط النهاية معا.  





فقامت الجماهير الموجودة جميعا وهللت وصفقت لهم،


ودام هذا التهليل والتصفيق طويلا....  





الأشخاص الذين شاهدوا هذا، مازالوا يتذكرونه ويقصونه.  




لماذا؟  


 



لأننا جميعنا نعلم في دواخل نفوسنا بان الحياة


 هي أكثر بكثير من مجرد أن نحقق الفوز لأنفسنا.  






الأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة هي أن نساعد


 الآخرين على النجاح والفوز، حتى لو كان هذا معناه


 أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا نحن.  


إذا أرسلنا هذه الكلمات لآخرين فربما يساعدنا ذلك

على تغيير قلوبنا نحن وقلوب غيرنا.

 





 


 





الأربعاء، ديسمبر ١٧، ٢٠٠٨

Untitled


تحياتي

 

كل عام و انتم بخير....و ان شاء الله الجميع

يكون قضي عطلة العيد  في اسعد حال و راحة بال.

 

أشكركم كل الشكر علي امنياتكم الطيبة لي بقضاء

اجازة سعيدة في القاهرة....و قد كانت بالفعل اجازة

طيبة استمتعت خلالها بالتواصل مع العائلة و الاصدقاء

كما اتقدم يخالص الشكر الي اخي خالد الذي  أكرمني

برقم هاتفه للاتصال...و اعتذر عن عدم الاتصال خلال الاجازة

لانني لم اتمكن من استخدام الحاسب...فقد كانت الاجازة

حافلة بزيارات و انشطة مع الاسرة و الاصدقاء

كما ان النهار اثناء فصل الشتاء قصير....

 

أشكركم جميعا علي اهتمامكم و امنياتكم الطيبة

لي....و جزاكم الله جميعا خير الجزاء.

 

أحبكم في الله.

 



الاثنين، ديسمبر ٠١، ٢٠٠٨

تحياتي و كل عام و حضراتكم بالف خير

تحياتي و كل عام و حضراتكم بالف خير

عيد سعيد  و عمر مديد ان شاء الله في طاعة

الله و إسعاد من حولنا و كل من نستطيع ان نكون

سببا لادخال السعادة الي نفسه و لو بكلمة طيبة

 

 

أستأذنكم في إجازة قصيرة اطير فيها الي القاهرة

لقضاء العيد مع الاسرة...و الاهل و الاصدقاء...

و جميعكم في افكاري و في دعائي ..و في ذاكرتي

اسأل الله للجميع موفور الصحة و السعادة.

 

كل عام و انتم بالف خير و سلام.

 

أحبكم في الله

 

 



هذه الصورة منقولة من الانترنت و احببت مشاركتكم