الأربعاء، يناير ٢١، ٢٠٠٩

كلاكيت لثاني مرة


 

 

تحياتي

 

تفضل بعض الاخوة بأبداء ملاحظات علي ما ورد

في البوست السابق....و منهم من شكك في

حقيقة الصور....

 

ارجو ان يتسع صدر الجميع للمناقشة و الحوار

 

و ابدأ باسم الله الرحمن الرحيم...

 

1- انا لا انتقد دولة و لا شعب...أنا انقد

سياسة او تصرف....و فرق شاسع بين

النقد و الانتقاد....

 

2- أتفهم تماما حاجة دول الجوار لدولة

اسرائيل للبحث عن السلام بعد حروب

طاحنة ....

لكنني لا أتفهم ان يكون هناك علاقات

تجارية و ودية بين الدول الاخري و اسرائيل

في الوقت الحالي...و انما يمكن ان يكون ذلك

بعد تسوية شاملة و عادلة و دائمة للقضية

الفلسطينية.

 

3- التطبيع بين مصر و اسرائيل تطبيع رسمي

و ليس شعبيا....و انتم اعلم مني بهذا.

 

4- ارجو من الاخوة ممن كان لديهم شك

في حقيقة الصور ان يروا الصور التالية و هي

تقريبا نفس الصور و لكن من مصدر أخر...

 

 





 


 

و هنا رئيس الوزراء القطري


 


 





وهنا سمو حاكم قطر

 


 



 

و هنا أحمدي نجاد ....



و هنا خطاب قناة الجزيرة القطرية الي الحكومة

الاسرائيلية التي تعتذر فيه عن الخطأ المهني

لسعيد بن جدو حينما وصف " القنطار "  ،الاسير

اللبناني ،  الذي اطلقت اسرائيل سراحه

 بـ" البطل " فغضبت اسرائيل و اعتذر مدير

عام قناة الجزيرة بكتاب رسمي :

 




 

و هنا الموضوع باللغه العربية كما ورد في جريدة الشرق

الاوسط بالاضافة الي صورة الخطاب باللغة الانجليزية:

 

تل أبيب: نظير مجلي
أكد داني سيمون، مدير مكتب الصحافة الحكومي في

 اسرائيل، أمس أنه تلقى بالفعل بيانا من

قناة «الجزيرة» الفضائية القطرية صادراً باسم

المدير العام للقناة، وضاح خنفر، تصف فيه القناة

 برنامج الحوار المفتوح الذي أثار غضب إسرائيل بأنه

 ينتهك قواعدها الأخلاقية. وجدد سيون موقفه

 الذي يطالب فيه القناة بإطلاعه على تقييمها

الداخلي الذي أجرته بشأن البرنامج المذكور، قائلا

 إنه يريد ما يثبت «أن الجزيرة استفادت من الدرس

 وستصحح مسارها».

 وجاء كلام مدير مكتب الصحافة الحكومي في

 اسرائيل في الوقت الذي حاولت فيه بعض الدوائر

 إثارة الشكوك حول إرسال قناة «الجزيرة» البيانَ

 التوضيحي للحكومة الإسرائيلية الذي تعتبر فيه

 أن بثها برنامجا قدمه مذيعها غسان بن جدو جرى

 فيه الاحتفال بإطلاق عميد الأسرى اللبنانيين

السابقين في إسرائيل، سمير القنطار، انتهاكا

 خطيرا لقواعدها الأخلاقية. وكانت بعض وسائل

 الإعلام قد نقلت عن مسؤول في «الجزيرة» قوله

 إن ما نشر «عارٍ من الصحة ولا أساس له مطلقاً»،

 مشيرا إلى ما نشر في صحيفة «هآرتس»

الإسرائيلية. وقال إن القناة لا تعتزم إصدار بيان

 أو تكذيب «لأن القناة تعودت على الأكاذيب».

وبينما تمسكت «هآرتس» بما نشرته، أعلن مدير

مكتب الصحافة الحكومي أمس أن مكتب «الجزيرة»

 في القدس أرسل له أواخر الأسبوع الماضي

 البيانَ التوضيحي المذكور، كما أرسله أيضا إلى

 عدد من وسائل الإعلام الإسرائيلية.

 

و هنا الروابط لمن يرغب في التفاصيل

و التأكيد.....

 


لكم جميعا مني خالص التحية و التقدير

و دمتم بكل خير.

 

 

هناك ٨ تعليقات:

Unknown يقول...

اخى ربان
ليس الامر شكا بالصور بقدر ما هو شك فى تقبل العقل والقلب له
فكما ذكرت الطبيع فى مصر تطبيع حكومة وجزء مما تعايشوا مع اليهود فى شرم الشيخ لا اكثر
لكن ان يصل الى التصافح الشعبى واخذ صورة للذكرى تبقى مصيبة
لا حول ولا قوة الا بالله
دا اما غباءوعدم ادراك للامور او خيانة علنى

الربان يقول...

نهر الحب

تحياتي اختي العزيزة

احد الاخوة هو من شكك...و طبعا عنده
حق..لان من الصعب علينا ان نصدق ان
الناس العادية ممكن تلتقي و تصافح..

لكن من الممكن ان يكون الامر مفاجأة لهم
و لم يستطيعوا ان يحسنوا التصرف في وقتها...


تحياتي و تقديري

salwa يقول...

السلام عليكم
بهكذا عدم وعي لحقيقة الامور و نريد ان ننتصر
(لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)
تحياتي و تقديري
سلام

rovy يقول...

الله المعين اخى الربان
الحقيقه فعلا هى صور لا تصدق و لكنها مع الاسف الشديد هى الحقيقه المؤسفه
ربنا يهديهم و يهدينا جميعا

خالص التقدير و التحيه

الربان يقول...

Salwa

تحياتي

فعلا ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا
ما بأنفسهم.

و ان تنصروا الله ينصركم و يثبت اقدامكم.

تحياتي و تقديري اختي الفاضلة.

david santos يقول...

Excellent work!
Have a nice day!!!

الربان يقول...

Rovy

تحياتي اختي الفاضلة

اوردت الصور...و الله اعلم بملابسات
التقاطها...يعني من الممكن ان يكون قد تمت حينما و جد الطرف الثاني حرجا
من عدم المصافحة...و الله اعلم.

لكن ستظل الصورة دليلا علي اننا نقول
و لا نفعل....


تحياتي و تقديري اختي الفاضلة.

الربان يقول...

David Santos.

Thank you Mr. Santos for your compliment.
You too have a nice and smooth day.
Regards